https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/issue/feedJournal of Arts and Social Sciences [JASS]2024-08-08T10:21:13+04:00Mohammed Nasser Al-Suqrijass@squ.edu.omOpen Journal Systems<p><strong>Publisher</strong>: Sultan Qaboos University, Oman<br /><strong>Format</strong>: Print & Online<br /><strong>ISSN</strong>: Online: 2522-2279 & Print: 2312-1270<br /><strong>DOI</strong>: 10.24200/jass<br /><strong>Abides by</strong>: Committee on Publication Ethics (COPE) Code of Conduct<br /><strong>Available from</strong>: EBSCO<br /><strong>Acceptance Rate</strong>: 47% in 2016<br /><strong>Frequency</strong>: three times per year<br /><strong>Article Processing Charges</strong>: No<br /><a href="https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/Journalsummary"><strong>Readmore...</strong></a></p>https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6718ضوابط استخدام شبكات التواصل الاجتماعي وإدارة الحسابات الرسمية للجهات الحكومية في مملكة البحرين: دراسة ميدانية2024-08-08T08:37:38+04:00مها سامي الراشدMalrashid@uob.edu.bh<p>هدفت الدراسة إلى التعرف على ضوابط استخدام شبكات التواصل الاجتماعي لإدارة الحسابات الرسمية للجهات الحكومية في مملكة البحرين، وقياس مدى وعي موظفي المؤسسات الحكومية بمخاطر البيئة الافتراضية، والكشف عن الاحتياطات والتدابير التي يتبعها الموظفون المسؤولون عن اتصال المؤسسة على شبكات التواصل الاجتماعي. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الميداني، و طُبقت على عينة قوامها (34) مفردة من مسؤولي إدارة الحسابات الرسمية للجهات الحكومية على شبكات التواصل الاجتماعي، تم الاعتماد على استمارة الاستبانة أداة أساسية للدراسة، وكانت أهم النتائج ما يلي: نسبة من يرون أن هناك ضوابط لاستخدام شبكات التواصل الاجتماعي في إدارة الحسابات الرسمية في الجهات الحكومية لمملكة البحرين بلغت (53%) من موظفي الجهات الحكومية. وأن الجهات الحكومية في مملكة البحرين، تهتم بدرجة كبيرة بتدريب موظفيها المسؤولين عن إدارة محتوى حساباتها الرسمية على شبكات التواصل الاجتماعي بالممارسات التي تضمن لها الحماية الكاملة من المخاطر الأمنية بنسبة (58.9%). ويرى غالبية أفراد العينة بنسبة (67.6%) ضرورة تحديد الموظفين المصرح لهم باستخدام وإدارة الحسابات الرسمية على شبكات التواصل الاجتماعي، كأحد الضوابط التي يجب أن تتبعها الجهات الحكومية.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية: </strong>الحكومة الإلكترونية؛ العلاقات العامة؛ أمن المعلومات؛ الاتصال المؤسسي؛ الإعلام.</p> <p> </p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 مها سامي الراشدhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6719نشأة وتطور الدراما التلفزيونية العُمانية: دراسة تاريخية خلال الفترة من 1976-20202024-08-08T08:44:09+04:00حسني محمد نصرhosnin@squ.edu.omشمسة بنت سالم الباديsunmalak2013@gmail.com<p>هدفت الدراسة إلى التأريخ لنشأة الدراما التلفزيونية العُمانية وتطورها ، وذلك بالاعتماد على المنهج التاريخي، وأداة التحليل التاريخي للوثائق والمصادر المتاحة الخاصة بالإنتاج التلفزيوني الدرامي منذ انطلاق الدراما التلفزيونية العُمانية عام 1976. وتوصلت الدراسة إلى أن تاريخ نشأة الدراما التلفزيونية في سلطنة عُمان يعود إلى العام 1976 وارتبط بالبدايات الأولي لدخول وسائل الإعلام الجماهيرية إلى السلطنة. ومر الإنتاج الدرامي التلفزيوني العُماني بتطورات عديدة، حيث كان يعاني من ضعف الجوانب الفنية ونٌدرة في الكوادر البشرية خلال فترة السبعينيات. وخلال فترة الثمانينيات تم إنتاج 23 عملاً درامياً تلفزيونيا غلب على معظمها طابع الفوازير والكوميديا. وشهدت الدراما التلفزيونية تحسنا واضحا مع مرور الوقت سواء في العناصر الفنية أو الكوادر الوطنية العُمانية من ممثلين ومخرجين وكُتاب. وشهدت فترة التسعينيات من القرن الماضي إنتاج 25 مسلسلا تلفزيونيا بالإضافة إلي ست تمثيليات، غلب على معظمها القالب التراجيدي. وخلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، تمت الاستعانة لأول مرة بشركات المنتج المنفذ في الإنتاج التلفزيوني الدرامي. وشهد الإنتاج الدرامي التلفزيوني طفرة كبيرة في الألفية الجديدة (2000-2020)، حيث تم إنتاج 57 مسلسلا تلفزيونيا و20 تمثيلية. وقد بلغ الإنتاج الدرامي التلفزيوني العُماني ذروته في الأعوام (2012 و2013)، حيث تم إنتاج (16) عملا خلال هذين العامين. وسرعان ما شهد الإنتاج المحلي انخفاضا ملحوظاً خلال الفترة من 2014 – 2020، التي لم تشهد سوى سبعة أعمال درامية تلفزيونية.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية: </strong>سلطنة عُمان؛ الإعلام العُماني؛ التلفزيون؛ الدراما التلفزيونية؛ الإنتاج التلفزيوني.</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 حسني محمد نصر, شمسة بنت سالم الباديhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6720جزايرلي غازي حسن باشا من البحرية الجزائرية إلى الصدارة العظمى بالدولة العثمانية2024-08-08T08:48:41+04:00إبراهيم بن يحيى البوسعيديibrahimb@squ.edu.omصـلاح عبدالرحمن خيرانــيsalahkheirani49@gmail.comمحمد سالم غثيان الطراونةm.altarawneh@squ.edu.om<p>يختصُّ هذا البحث بالحديث عن أحد البَحّارة الذين سطع نجمهم في الجزائر أيام الدولة العثمانية، وهو جزايرلي غازي حسن باشا (كلمة "جزايرلي" تعني الجزائري في اللغة التركية). وكذلك يُقدِّم البحث لمحة عن القوَّة البحرية بإيالة الجزائر، لا سيَّما في عهد الدايات الذي عاصره جزايرلي غازي حسن باشا، فضلًا عن بيان الإنجازات والنجاحات التي حقَّقها هذا البحّار المُقاتِل، وجعلت صيته يصل مختلف الأرجاء، وبخاصة في البحرية الجزائرية التي تقلَّد فيها العديد من المناصب السنية، ودفعت خصومه إلى تهديده بالقتل، وتدبير المكائد له؛ ما اضطره إلى مغادرة الجزائر مُتوجِّهًا صوب مركز الدولة العثمانية. وقد أبلى جزايرلي غازي حسن باشا بلاءً حَسَنًا في الحروب والمعارك التي خاضها في الذود عن الدولة العثمانية ونصرتها، لا سيَّما في المعارك البحرية منها. وإليه يُعْزى الفضل في إعادة تشكيل القوّات البحرية العثمانية، وبَثِّ دماء جديدة فيها، فكان ذلك سببًا لتقريب السلطان له، وتعيينه فيما بعد صدرًا أعظمَ (وزير أوَّل) في الدولة العثمانية. ويهدف البحث إلى تناول هذا الموضوع تناولًا دقيقًا لا يخلو من الموضوعية والأمانة العلمية؛ لكي يتسنّى للباحثينَ والدارسينَ أَخْذ العِبَر من هذه الشخصية وإنجازاتها.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية</strong>: جزايرلي غازي حسن باشا، البحرية الجزائرية، الصدارة العظمى، إيالة الجزائر، الدولة العثمانية.</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 صـلاح عبدالرحمن خيرانــي, إبراهيم بن يحيى البوسعيدي, محمد سالم غثيان الطراونةhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6721 تصورات طلبة دراسات المعلومات في جامعة السلطان قابوس حول نظام التعلم المدمج: دراسة حالة2024-08-08T09:00:35+04:00أحمد ماهر خفاجة شحاتةa.shehata@squ.edu.omفاتن حمدf.hamad@squ.edu.omخلفان الحجيkhijjiz@squ.edu.om ناهد سالمnaheds@squ.edu.omالسيد الصاويelsawy@squ.edu.omنور الدين عثمانn.osman@squ.edu.om<p>هدفت الدراسة إلى التعرف على تصورات الطلبة في قسم دراسات المعلومات حول نظام التعلم المدمج ومدى قبولهم له، واستكشاف موقف الطلبة منه، وتأثير المعايير الشخصية والكفاءة الذاتية على النية السلوكية والسلوك الفعلي للطلبة تجاه التعلم المدمج. كما هدفت إلى التعرف على العوامل التي تؤثر على نجاح الطلبة في نظام التعلم المدمج، والوصول إلى مقترحات لتطويره من وجهة نظر الطلبة. وقد اتبعت الدراسة المنهج المسحي الكمي بالاعتماد على الاستبانة التي وُزعت على (108) طالبًا وطالبة من قسم دراسات المعلومات. وقد توصلت الدراسة لعدد من النتائج، أهمها: وجود توجه إيجابي لدى الطلبة نحو استخدام التعلم المدمج، حيث أظهرت النتائج أهمية استخدام التكنولوجيا في التدريس والتعلم، وأن التكنولوجيا الحديثة تعمل على تحسين جودة التعلم. كما أشارت النتائج الى وجود توجه إيجابي لدى الطلبة نحو التسجيل في المقررات التي تتبع أسلوب التعلم المدمج، حيث أن المهارات التكنولوجية التي لديهم ستساعدهم في الالتحاق بالمقررات التي تستخدم نظام التعلم المدمج. وكشفت النتائج أيضًا عن وجود اعتقاد قوي لدى الطلبة بأن التعلم المدمج سيعمل على تحسين جودة التعلم و إنجاز العمل بسرعة كبيرة. وبشكل عام فإن الطلبة يرون أن التعلم المدمج سيكون أفضل من التعلم التقليدي، لكن وعلى الرغم من وجود توجه إيجابي من الطلبة نحو الدراسة في مقررات تستخدم التعلم المدمج إلا أن الدراسة أظهرت أن ذلك الأسلوب في التعلم والتعليم لا يلقى القبول الكافي، وأن التعلم المدمج قد يحتاج إلى مزيد من الوقت لتبنّيه بشكل كامل من قبل الطلبة ودمجه في تجربة التعلم الخاصة بهم. وقد أوصت الدراسة بضرورة التوسع في تطبيق التعلم المدمج كونه ينمي من قدرة الطلبة على التفكير الريادي والإبداعي كما يساعد في توظيف المهارات التكنولوجية والتطبيقية المكتسبة من المقررات الأخرى.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية</strong><strong>:</strong> التعلم المدمج؛ التعلم الإلكتروني؛ دراسات المعلومات؛ التعلم الذاتي ؛ جامعة السلطان قابوس</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 أحمد ماهر خفاجة شحاتة, فاتن حمد, خلفان الحجي, ناهد سالم, السيد الصاوي, نور الدين عثمانhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6722الاغتراب الاجتماعي لدى الأطفال الأيتام بالمؤسسات الإيوائية في محافظات قطاع غزة2024-08-08T09:10:11+04:00مؤمن محمود سليمان المصدرAms_7888@hotmail.com<p>هدفت الدراسة للتعرف على الاغتراب الاجتماعي لدى الأطفال الأيتام بالمؤسسات الإيوائية في محافظات قطاع غزة، وتحديد الفروق في تقديرات متوسط عينة الدراسة تبعاً لمتغير: الجنس، العُمر، ونوع اليتم. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي بأسلوب المسح الشامل، واختيرت عينة الدراسة بالطريقة العشوائية من الأطفال الأيتام بالمؤسسات الإيوائية في قطاع غزة من تتراوح أعمارهم من (13-18) عاماً، وهم الأيتام نزلاء مؤسسات الأيتام الإيوائية، طُبقت عليهم استبانة الاغتراب الاجتماعي، وأظهرت النتائج أن أعلى فقرة في مجال مظاهر الاغتراب الاجتماعي كانت الفقرة (أعزل نفسي عن الآخرين)، بوزن نسبي (80.6%)، وأن أعلى فقرة في مجال العوامل المؤدية للاغتراب الاجتماعي كانت للفقرة (أشعر بالقلق نحو المستقبل) بوزن نسبي (86%)، وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (05.) في تقديرات متوسطات عينة الدراسة للاغتراب الاجتماعي لدي الأطفال الأيتام تعزى لمتغير الجنس، العُمر، ونوع اليُتم.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الاغتراب الاجتماعي؛ الأطفال الأيتام؛ المؤسسات الإيوائية؛ معهد الامل للأيتام؛ محافظات قطاع غزة .</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 مؤمن محمود سليمان المصدرhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6723التنمية في فلسطين بين الاستحقاق والإخفاق 1994-20142024-08-08T09:15:02+04:00أيمن محمود أبو ناهيةaabunahia@yahoo.com<p>في ظل تفاقم الاوضاع المعيشية في الاراضي الفلسطينية المحتلة بسبب سياسة الاحتلال الإسرائيلية، والاستيطان والتهويد، والحصار المحكم على قطاع غزة منذو سنوات طويلة، قد أفقده الاتصال بباقي الأراضي الفلسطينية خاصة والعالم الخارجي عامة، وقد أدى الى رفع نسب البطالة والفقر وشح في المواد التموينية والطبية، مما ينذر بكارثة إنسانية قد تحل في أي وقت بسكانه (2 مليون نسمة)، فضلا على الحروب الإسرائيلية، التي دمرت البنية التحتية لقطاع غزة، وأحدثت أضرار بيئية جسيمة، وأنهكت اقتصاده واستنزفت كل طاقاته، فرغم كل هذه المعاناة وتشرذم الوضع الفلسطيني بسبب الانقسام الداخلي بين شطري الوطن (الضفة الغربية وقطاع غزة)، فالشعب الفلسطيني لم ييأس وحاول مرارا وتكرارا وضع خطط وبرامج تنموية للنهوض بالمجتمع الفلسطيني والتخلص من التبعية والاعتماد على ذاته، رغم فشل تطبيقها على أرض الواقع. وبناء على ما سبق مطلوب من الجهات المعنية الرسمية والمجتمع المدني ككل إيجاد إستراتيجية تنموية مستقبلية طويلة المدى لإنقاذ الأوضاع المعيشية المتردية تكون كفيلة لحماية البيئة في الاراضي الفلسطينية.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الضفة الغربية؛ قطاع غزة؛ الاحتلال الإسرائيلي؛ الحرب؛ تلوث البيئة.</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 أيمن محمود أبو ناهيةhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6725أهمية الإرشاد النفسي في عالم شديد التغير: المُجتمع العُماني أنموذجا سعيد الحسين عبدلي 2024-08-08T09:24:20+04:00سعيد الحسين عبدليs.abdelli@squ.edu.om<p>إن دراسة المجتمع العُماني من الناحية السوسيولوجية يكشف منذ البدء أنه مجتمع شديد التحول والتبدل، حتى أن مفهوم التغير الاجتماعي يعتبر أحد أبرز المداخل النظرية والمنهجية التي تصلح لمقاربة هذا المجتمع وفهم تحولاته العميقة وهي متعددة. وفي هذه الورقة البحثية نحاول دراسة أهمية الإرشاد النفسي في المجتمع العُماني، فهو حاجة أكيدة أملتها طبيعة العصر وأحد الأدوات العلاجية التي تتطلبها المؤسسات الاجتماعية من أجل الحفاظ على توازنها وتشخيص علاّتها. ومن هنا تهدف هذه الدراسة إلى تحقيق جملة من الأهداف، هي بالأساس إبراز أثر التحولات على الأفراد والبنيات والتصورات في المجتمع العماني وكيف أن ذلك يستدعي التدخل العلاجي والوقائي أي إرشادا نفسيا. وسنعتمد لأجل ذلك المنهج التحليلي والكيفي من أجل الوصول إلى نتائج واضحة عن طبيعة الإرشاد النفسي في المؤسسات العمانية ومدى تحقيقه للغايات المنشودة خاصة في تحقيق التنمية في كليتها. ولسوف تخرج دراستنا هذه بجملة من التوصيات هي عبارة عن حلول وتصورات تساهم في دعم عملية الإرشاد النفسي في ظل مجتمع شديد الانفتاح والتحول ومقبل على إصلاحات عميقة رسمتها خطة عمان 2040. </p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الإرشاد النفسي؛ المجتمع العُماني؛ التغير الاجتماعي؛ جودة حياة الفرد؛ النهضة.</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 سعيد الحسين عبدليhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6726التشارك المعرفي في ممارسة الأنشطة الطلابية وعلاقته بتنمية المهارات القيادية للشباب الجامعي2024-08-08T09:28:50+04:00بسمة عبد اللطيف أمين عبد الوهابbaa00@fayoum.edu.eg<p>تسعى الجامعات إلى استثمار طاقات وقدرات الشباب من خلال مشاركتهم في الأنشطة الطلابية المختلفة، حيث تركز الأنشطة الطلابية على تنمية العلاقات والقيم الاجتماعية من خلال التشارك المعرفي فيما بينهم. فقد هدفت الدراسة الحالية إلى: تحديد مستوى التشارك المعرفي (نقل المعرفة- تبادل المعرفة- تحويل المعرفة) في ممارسة الأنشطة الطلابية للشباب الجامعي، وتحديد مستوى المهارات القيادية (إنسانية- فنية- ذاتية- فكرية) للشباب الجامعي، وتحديد العلاقة الارتباطية بين مستوى التشارك المعرفي في ممارسة الأنشطة الطلابية والمهارات القيادية للشباب الجامعي، بالإضافة إلى التوصل إلى آليات إجرائية مقترحة من منظور طريقة تنظيم المجتمع لتنمية المهارات القيادية للشباب الجامعي، وقد انتمت الدراسة إلى نمط الدراسات الوصفية، واستندت الدراسة إلى: استخدام المنهج الوصفي باستخدام طريقة المسح الاجتماعي بأسلوب العينة، وقد توصلت النتائج إلى: وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيًا بين التشارك المعرفي في ممارسة الأنشطة الطلابية وتنمية المهارات القيادية للشباب الجامعي، وأوصت الدراسة بضرورة الحث على التشارك المعرفي في ممارسة الأنشطة الطلابية، وعقد البرامج والأنشطة التدريبية لتنمية المهارات القيادية للشباب الجامعي.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> التشارك المعرفي؛ الأنشطة الطلابية؛ المهارات؛ المهارات القيادية؛ الشباب الجامعي.</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 بسمة عبد اللطيف أمين عبد الوهابhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6727الكشف عن الأطفال الموهوبين في مرحلة الطفولة المبكرة وفقاً لأنواع الذكاءات المتعددة وانعكاساته المجتمعية2024-08-08T09:32:19+04:00فاطمة عبدالله ناصر المريFatmah.almarri1@gmail.comفتحي محمد علي أبوناصرF.abunaser@squ.edu.sa<p>هدفت الدراسة الحالية الكشف عن الأطفال الموهوبين في مرحلة الطفولة المبكرة وفقاً لأنواع الذكاءات المتعددة، وكذلك التعرف إلى وجود فروق في مستويات الذكاءات المتعددة وفقاً لمتغيري النوع (الذكور-الإناث)، ونوع التعليم (الحكومي-الأهلي)، وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي، وتكونت عينة الدراسة من 50 من الأطفال الملتحقين بالروضة بالتعليم العام والخاص، بمدينة الظهران بمحافظة الخبر، حيث قسمت إلى (29) من الذكور (21) من الإناث، واستخدمت الدراسة مقياس الذكاءات المتعددة، الذي يتكون من 42 عبارة موزعين على 7 أنواع من الذكاءات. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن ترتيب مستويات الذكاءات المتعددة بين الأطفال كانت على النحو الآتي: الذكاء المكاني/ التصوري ثم الذكاء البصري/ الحركي ثم الذكاء الاجتماعي، وحصل كل من الذكاء اللغوي والذكاء الموسيقي على نفس الترتيب، ويليه الذكاء المنطقي/ الرياضي ثم الذكاء الشخصي. أما بالنسبة إلى وجود فروق ذات دالة إحصائية في مستويات الذكاءات المتعددة لدى الأطفال ترجع لمتغير النوع (ذكر-أنثى) فقد أظهرت النتائج وجود فروق بين الذكور والإناث لصالح الإناث في كل من الذكاء اللغوي والذكاء الموسيقي، في حين لم توجد فروقاً بين الجنسين على بقية أنواع الذكاءات. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الذكاء المنطقي بين الأطفال الموهوبين باختلاف متغير نوع التعليم (الحكومي، الأهلي)، بينما وجدت فروقاً دالة إحصائيا في بقية الذكاءات الأخرى لصالح التعليم الحكومي.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية</strong>:الطلبة الموهوبين؛ الطفولة المبكرة؛ الذكاءات المتعددة، الأثر الاجتماعي، رياض الأطفال.</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 فاطمة عبدالله ناصر المري, فتحي محمد علي أبوناصرhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6729مواءمة معايير الدراسة الدولية للعلوم والرياضيات TIMSS مع منهاج الرياضيات كامبريدج للصف الرابع من وجهة نظر معلمات ومشرفي الرياضيات بسلطنة عمان2024-08-08T09:38:46+04:00يوسف عبدالقادر أبوشنديyousefaaa@squ.edu.omراشد بن سيف المحرزيmehrzi@squ.edu.omمحمود محمد إمامmemam@squ.edu.omمحمد بن سعيد الغافريmghafri@squ.edu.omخولة بنت هلال المعمريةkhawla@squ.edu.omعدنان العابدa.abed@ju.edu.joسلطان البويقيabubilarabalbuwaiqi@gmail.com<p>هدفت الدراسة موائمة معايير الدراسة الدولية للعلوم والرياضيات TIMSS مع منهاج الرياضيات كامبريدج للصف الرابع من وجهة نظر معلمات ومشرفي الرياضيات بسلطنة عمان، وكذلك هدفت تفحص اختلاف وجهة نظر أفراد الدراسة باختلاف المسمى الوظيفي (معلمة، مشرف)، والمؤهل الجامعي (بكالوريوس، دراسات عليا)، ولتحقيق هذه الأهداف استجاب على قائمة معايير TIMSS عينة مكونة من 616 معلمةً ومشرفًا (584 معلمة، 32 مشرفًا). توصلت الدراسة إلى أن مستوى الموائمة بين قائمة المعايير والمنهاج بشكل عام كانت متوسطة، وكذلك لجميع محاور القائمة باستثناء محور القياس فقد حصل على مستوى موائمة مرتفع، كما وبينت النتائج أن أقل مستوى موائمة كان لمحور العبارات الجبرية. وأوصت الدراسة بمراجعة بعض مواضيع المنهاج وتكييفها لتناسب معايير TIMSS.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> معايير TIMSS؛ منهاج الرياضيات كامبريدج؛ الصف الرابع؛ سلطنة عمان؛ معلمات الرياضيات.</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 يوسف عبدالقادر أبوشندي, راشد بن سيف المحرزي, محمود محمد إمام, محمد بن سعيد الغافري, خولة بنت هلال المعمرية, عدنان العابد, سلطان البويقيhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6730أثر استخدام الرحلات التعليمية الافتراضية على تنمية الوعي الثقافي لدى متعلمي اللغة العربية لغة ثانية في جامعة القصيم2024-08-08T09:49:45+04:00محمد سلطان علي السلطانm.alsultan@qu.edu.saأيمن صبري ضيف اللهsabryayman@hotmail.com<p> تهدف الدراسة إلى دمج بعض المكونات الثقافة العربية في بعض الأنشطة المقدمة لمتعلمي اللغة العربية لغة ثانية في جامعة القصيم، من خلال تقديم محتوى افتراضي مرئي ومسموع ضمن الساعات الأسبوعية المخصصة لنشاط الطلاب الدوليين ودراسة أثره على تنمية المعارف الثقافية لديهم. كما تسعى الدراسة إلى الكشف عن أهم التحديات التي يواجها هؤلاء الطلاب أثناء دراستهم. استخدم الباحثان المنهج شبه التجريبي، وطبقت الدراسة على خمسة وعشرين طالبًا للمجموعة التجريبية ومثلهم للمجموعة الضابطة. حيث درست المجموعة التجريبية المكونات الثقافية للغة العربية باستخدام الرحلات التعليمية الافتراضية، ودرست المجموعة الضابطة بالأساليب التقليدية. تم جمع البيانات بواسطة اختبار قياس الوعي الثقافي والمقابلات الشخصية. وأظهرت نتائج الدراسة تأثيرًا إيجابيًا لاستخدام المنهج شبه التجريبي في دمج المكونات الثقافية للغة العربية في مواد الدراسة المقدمة للطلاب، وتنمية وعي الطلاب الدوليين بالمكونات الثقافية لمتحدثي اللغة العربية. كما أظهرت النتائج أيضًا اتجاهًا إيجابيًا للطلاب الدوليين تجاه الثقافة المستهدفة وأفرادها. وتوصي الدراسة بدمج المكونات الثقافية العربية في المقررات الدراسية المقدمة للطلاب الدوليين من دارسي اللغة العربية لغة ثانية من خلال التوسع في استخدام إستراتيجية الرحلات الافتراضية لتنمية المعارف الثقافية لديهم.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الرحلات التعليمية الافتراضية؛ الوعي الثقافي؛ اللغة العربية لغة ثانية؛ جامعة القصيم؛ تعليم اللغة لغير الناطقين بها.</p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 محمد سلطان علي السلطان, أيمن صبري ضيف اللهhttps://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6732 The Relationship Between Human Capital and Financial Development: A Case Study of Hungary2024-08-08T10:21:13+04:00BARHOOM FAEYZHbarhoum@yahoo.com<p><strong> </strong></p> <p>Abstract</p> <p>This study examines the relationship between financial development and human development in Hungary during 1970-2019. For this purpose, the autoregressive distributed lag approach and the bounds test were performed, which revealed the presence of a cointegration relationship between the two variables. The empirical findings revealed that the overall effect of financial development on human capital can be positive or negative, depending on the variables used, and several robustness tests confirmed these results. The analysis also identifies the primary policy possibilities by which improvements in financial reforms impact human capital. Eliminate inefficiencies in spending in order to achieve high efficiency in education and health care, particularly in terms of both quality and inclusion.</p> <p> </p> <p><strong>Keywords</strong>: Finance; the autoregressive distributed lag approach; human capital; Hungary.</p> <p> </p>2024-08-08T00:00:00+04:00Copyright (c) 2024 BARHOOM FAEYZH