Journal of Arts and Social Sciences [JASS]
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass
<p><strong>Publisher</strong>: Sultan Qaboos University, Oman<br /><strong>Format</strong>: Print & Online<br /><strong>ISSN</strong>: Online: 2522-2279 & Print: 2312-1270<br /><strong>DOI</strong>: 10.24200/jass<br /><strong>Abides by</strong>: Committee on Publication Ethics (COPE) Code of Conduct<br /><strong>Available from</strong>: EBSCO<br /><strong>Acceptance Rate</strong>: 47% in 2016<br /><strong>Frequency</strong>: three times per year<br /><strong>Article Processing Charges</strong>: No<br /><a href="https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/Journalsummary"><strong>Readmore...</strong></a></p>Sultan Qaboos University, Omanen-USJournal of Arts and Social Sciences [JASS]2312-1270Authors who publish with this journal agree to the following terms:<br /><ol type="a"><ol><li>Authors retain copyright and grant the journal right of first publication with the work simultaneously licensed under a <a href="https://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0/">Creative Commons Attribution License</a> that allows others to share the work with an acknowledgement of the work's authorship and initial publication in this journal.</li><li>Authors are able to enter into separate, additional contractual arrangements for the non-exclusive distribution of the journal's published version of the work (e.g., post it to an institutional repository or publish it in a book), with an acknowledgement of its initial publication in this journal.</li><li>Authors are permitted and encouraged to post their work online (e.g., in institutional repositories or on their website) prior to and during the submission process, as it can lead to productive exchanges, as well as earlier and greater citation of published work (See <a href="http://opcit.eprints.org/oacitation-biblio.html" target="_new">The Effect of Open Access</a>).</li></ol></ol>الأفعال الكلامية وبيان مقاصدها السياسية "البيان التاريخي الأول لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد إلى الشعب يوم تسلمه زمام الحكم 23 يوليو 1970 أنموذجًا"
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6978
<p>تسعى هذه الدراسة إلى دراسة الأفعال الكلامية في الخطاب التأسيسي كما أسميته؛ وهو خطاب صاحب الجلالة السلطان قابوس طيب الله ثراه " من البيان التاريخي الأول لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم إلى الشعب يوم تسلمه زمام الحكم 23 يوليو 1970م"، لبيان وظيفة الأفعال الكلامية في هذا الخطاب، وكيف استطاعت هذه الأفعال في خطابه إلى دفع المتلقي إلى الامتثال لمطالب منتج الخطاب والاستجابة لها، وتحويل هذه الأفعال الكلامية إلى أفعال منجزة، أثرت في المتلقي؛ ذلك أن الأفعال الكلامية تمثل الأحداث اللغوية التي توجه المتلقي وتؤثر فيه، فقد أكدت أن للنسق التواصلي دلالة حرفية مباشرة، كما أنها تتضمن دلالات سياقية غير مباشرة. وقد اعتمدت الدراسة على المنهج التداولي؛ ذلك أن الفعل الكلامي شكل نواة مركزية لكثير من الأعمال التداولية، فالفعل الكلامي إنجاز ذو طابع اجتماعي يتحقق بالتلفظ به لتحقيق التواصل وبيان قصدية منتج النص. وقد قسمت الدراسة إلى قسمين رئيسيين: تناول القسم الأول الجانب النظري، فبينت فيه نظرية الأفعال الكلامية عند أوستن وسيرل (Austin and Searle)، أما القسم الآخر فقد خصص للجانب التطبيقي، فدرست نظرية الأفعال الكلامية في خطاب السلطان الراحل قابوس بن سعيد، بناء على الأقسام الثلاثة لنظرية الأفعال الكلامية، وهي فعل القول والفعل الإنجازي، والفعل التأثيري. ومن أهم نتائج هذه الدراسة أن السلطان الراحل قابوس بن سعيد استثمر الأفعال الكلامية استثمارًا حقق فيه مقاصده السياسية، معتمدًا في ذلك على الأفعال الوصفية أو ما يعرف بالمنطوقات التقريرية، والأفعال الإنجازية أو ما يعرف بالمنطوقات الأدائية، كما تضمن خطابه أفعالًا كلامية تضمنت الإفصاح عن سياسته، وقدم وعودًا، تمثل محتواها القضوي أن يكون الموعود له مستقبلًا.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الأفعال الكلامية؛ فعل القول؛ الفعل الإنجازي؛ الفعل التأثيري؛ السلطان قابوس.</p> <p> </p> <p> </p>زاهر بن مرهون الداودي
Copyright (c) 2024 زاهر بن مرهون الداودي
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-0915310.53542/jass.v15i3.6978فن المديح النبوي في ديوان صفي الدين الحلِّي (750هـ) دراسة تحليلية
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6979
<p>تناول البحث الحديث عن نشأة فن المديح النبوي منذ بداياته الأولى في عصر الرسول <strong>ﷺ</strong> وصولًا إلى العصر المملوكي، مرورًا بمراحل تطوره والعوامل والأسباب التي ساعدت على ازدهاره مما جعله فنًا قائمًا بذاته، ومدى تعلق شعراء العصر المملوكي بهذا الفن، وتأثرهم بلامية زهير وبردة البوصيري، وعلى رأسهم شاعرنا صفي الدين الحلِّي. وتطرق البحث لذكر نبذة تعريفية موجزة عن حياة الشاعر – صفي الدين الحلِّي– وخصائص مدائحه للرسول ﷺ وأسلوبه في نظم قصائده ونهجه من حيث الشكل والمضمون، موضحًا أن الشاعر وافق شعراء عصره أحيانًا وخالفهم أحيانًا أخرى، معبرًا عن ثقافته الواسعة ومهاراته الشعرية في تطويع الألفاظ الصعبة، واستخدام المصطلحات القديمة دون الاخلال بمعناها، وتلوين قصائده بألوان البديع التي طالما برع فيها، تاركًا خلفه قصائد تسرد لنا الأحداث التاريخية، وتنبض بصدق العاطفة، وتعبر عن حال شاعرها وثقافته ومدى صدق عاطفته وشوقه للرسول ﷺ وآله وصحبه، معلنًا عن أسباب نظمه لمدائحه طمعًا ورغبة بشفاعة خير الورى،وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على خصائص شعر الحلِّي في مدائحه النبوية سواء من ناحية الشكل أو المضمون، وتوضح معالم مدائحه وما تميزت به عما سواها ومراحل تطور مدائحه وأساليبه وغايته في نظمها.</p> <p><strong>الكلمات</strong> <strong>المفتاحية</strong>: المديح النبوي؛ صفي الدين الحلِّي؛ العصر المملوكي؛ المقدمة الطللية؛ الأساليب الشعرية.</p>إيمان عواد الرجب
Copyright (c) 2024 إيمان عواد الرجب
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-09153172810.53542/jass.v15i3.6979دوافع استخدام الشباب العربي لتقنية ميتافيرس وعلاقتها برؤيتهم لأدوارهم المستقبلية فيها: دراسة مسحية
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6981
<p>هدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى دوافع الشباب العربي لاستخدام تقنية ميتافيرس وعلاقتها برؤيتهم لأدوارهم المستقبلية في هذه التقنية، وقد استخدمت المنهج الوصفي، وتم جمع البيانات عبر استبانة إلكترونية من عينة عشوائية ضمت 448 شخصًا من الدول العربية، كما اعتمدت الدراسة على نظرية قبول التكنولوجيا لفهم العلاقة بين سهولة استخدام ميتافيرس ومعرفة الشباب بها، وكشفت نتائج الدراسة عن وجود علاقة بين مستوى معرفة الشباب العربي بميتافيرس ودوافع استخدامهم لها؛ ما يشير إلى الاهتمام المتنامي بهذه التقنية، وهو ما ينبئ بمستقبل واعد لدورها في مختلف المجالات، كما سلطت الدراسة الضوء على الفرص والتحديات المرتبطة بميتافيرس، وأوصت بأهمية تطوير إطار عمل شامل يضم نظمًا تقنية وقانونية ومهنية تساعد على توجيه استخدام ميتافيرس بطريقة تعزز الثقة لدى المستخدمين، وتشجّع الاستثمار الفعّال في هذا العالم الافتراضي، مع التنويه بالدور الحيوي للتوعية والتثقيف لضمان استخدام متوازن ومستدام.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية: </strong>ميتافيرس؛ الواقع الافتراضي؛ الصورة الرمزية؛ الواقع المعزز؛ الواقع المختلط.</p>عماد الدين تاج السر فقير عمر
Copyright (c) 2024 عماد الدين تاج السر فقير عمر
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-09153315010.53542/jass.v15i3.6981دراسة جمالية لمختارات من الأختام الدلمونية في جزيرة فيلكا
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6982
<p>تقوم الدراسة الحالية على دراسة جمالية لمختارات من الأختام الدلمونية في جزيرة فيلكا. هدفت الدراسة إلى الكشف عن المظاهر الجمالية للأختام الدلمونية في جزيرة فيلكا، واستخدمت الدراسة المنهجين الوصفي والتحليلي لتحليل (10) أختام دلمونية، تم اختيارها بطريقة قصدية وفق معايير الموقع والشكل والموضوع. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج، لعل أبرزها: أن البنية الوظيفية والجمالية للأختام هي جزء من منظومة متكاملة ناتجة من تكرار وإيقاع وتناسُب وغيرها، وقد أحدثت تفاعلًا وانسجامًا فيما بينها من خلال الوحدة التصميمية. وأوصت الدراسة بإجراء الدراسات الجمالية المتخصصة على القطع الأثرية في الخليج العربي؛ لأهميتها.</p> <p> </p> <p><strong>كلمات مفتاحية:</strong> دراسة جمالية، أختام دلمونية، فيلكا، رموز، حضارة.</p>خالد الهيلم الزومانخلود بنت حمد العبيكان
Copyright (c) 2024 خالد الهيلم الزومان, خلود بنت حمد العبيكان
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-09153356810.53542/jass.v15i3.6982دور تكنولوجيا الاتصال في إدارة الأزمات المتعلّقة بالشبكة الكهربائيّة في شركة كهرباء محافظة إربد من وجهة نظر العاملين فيها
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6983
<p>هدفت الدراسة التعرّف إلى "دور تكنولوجيا الاتصال في إدارة الأزمات المتعلقة بالشبكة الكهربائية في شركة كهرباء إربد من وجهة نظر العاملين فيها"؛ تمّ استخدام المنهج المسحي من خلال توزيع استبانة على عيّنة عمديّة بلغت (150) مفردة من مجتمع الدراسة، المكوّن من (300) عاملٍ وعاملة، من مهندسين وفنيّين وإداريين في شركة كهرباء إربد. وتوصلت الدراسة إلى أنّ هناك ضعفاً في تلقّي موظفي شركة كهرباء إربد للمحاضرات والندوات والمؤتمرات المتعلقة بالتعامل مع تكنولوجيا الاتصال وإدارة الأزمات، إذ إنّ ما نسبته (81.3%) من عينة الدراسة لم يتلقوا المحاضرات والندوات ولم يشاركوا في المؤتمرات، وأن أكثر الأزمات التي تواجه العاملين في الشركة، تمثلت في الانقطاعات الجماعية المتكررة للتيار الكهربائي. وفيما يتعلق بدرجة استخدام العينة لوسائل تكنولوجيا الاتصال عند مواجهة الأزمات، جاء بالدرجة الأولى الهاتف المحمول وبمتوسط حسابي مقداره (2.91) وبدرجة مرتفعة. أما ما يخصّ تصورات أفراد العيّنة حول درجة توافر تكنولوجيا الاتصال في إدارة الأزمات، أفاد معظمهم أنّ أجهزة الحواسيب مربوطة بشبكة الإنترنت على مدار الساعة، وبمتوسط حسابي بلغ (2.98) وبدرجة مرتفعة، ممّا يساعد في عملية إدارة الأزمة ومعالجة المشكلات أو المعوقات التي تواجههم. وبيّنَت الدراسة أنّ أساليب التغلب على التحديات التي تواجههم عند استخدامهم لتكنولوجيا الاتصال في إدارة الأزمات تمثلت بالدرجة الأولى بضرورة وجود الكفاءات البشرية المدرّبة والقادرة على معالجة الأزمات باستخدام تكنولوجيا الاتصال وبمتوسط حسابي بلغ (2.67) وبدرجة مرتفعة.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية: </strong>تكنولوجيا الاتصال؛ إدارة الأزمات؛ الشبكة الكهربائيّة؛ شركة الكهرباء.</p>على نجادات
Copyright (c) 2024
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-09153719110.53542/jass.v15i3.6983تأثير استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي على الخصوصية الرقمية: دراسة حالة في سلطنة عمان
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6984
<p>هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على تأثير استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي على الخصوصية الرقمية للأفراد والمؤسسات في سلطنة عمان من حيث التعرف على استخداماتها على الشبكات الاجتماعية، والبرمجيات مفتوحة المصدر، والتعرف على التحديات الناجمة عن استخدامها. اعتمدت الدراسة المنهج النوعي، واستخدمت مجموعات التركيز التي بلغ عددها ثلاث مجموعات، والمقابلات شبه المقننة التي بلغ عددها ثمان مقابلات كأدوات لجمع البيانات. شمل مجتمع الدراسة المؤسسات التي لها ممارسات في استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتلك التي تتعامل مع الأنظمة التقنية والتشريعية ذات العلاقة. وقد تم اختيار عينة الدراسة بشكل قصدي، وتألفت من ست مؤسسات؛ منها أربع مؤسسات حكومية، ومؤسستان خاصة. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أبرزها: تستخدم بعض الشركات الكبرى تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ضمن مواقع الشبكات الاجتماعية والبرمجيات مفتوحة المصدر في انتهاك الخصوصية، والتعدي على بيانات المستخدمين عن طريق تحليلها وبيعها لمؤسسات أخرى، لتحقيق أهداف سياسية أو ربح مادي. كما أوضحت النتائج أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي قد تستخدم في ارتكاب جرائم معلوماتية كالابتزاز الإلكتروني، وسرقة البيانات الحكومية، وتعطيل الأنظمة، أو يمكن تطويعها من قبل المهندسين الاجتماعيين لارتكاب الجرائم الإلكترونية بطرق أكثر تقدمًا. وخلصت الدراسة إلى جملة من التوصيات من أهمها: ضرورة تصميم برنامج للعاملين في المؤسسات لتعزيز ورفع مستوى الوعي التقني، التشريعي، والتنظيمي في التعامل مع التقنيات الحديثة والمتطورة.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية: </strong>الاحتيال الإلكتروني؛ الشبكات الاجتماعية؛ الابتزاز الإلكتروني؛ الهندسة الاجتماعية؛ الذكاء الاصطناعي.</p>ابتسام بنت سعيد الشهوميةسالم بن سعيد الكنديمحمد بن ناصر الصقري
Copyright (c) 2024 ابتسام بنت سعيد الشهومية, سالم بن سعيد الكندي, محمد بن ناصر الصقري
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-091539310510.53542/jass.v15i3.6984الكفاءة الذاتية الأكاديمية وعلاقتها بتحقيق الإبداع في ممارسة الأنشطة الطلابية الجامعية
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6986
<p>يهدف هذا البحث إلى تحديد مستوى الكفاءة الذاتية الأكاديمية (الذات الأكاديمية - السلوك الأكاديمي- التحصيل الأكاديمي)، وتحديد مستوى الإبداع في ممارسة الأنشطة الطلابية (الطلاقة- المرونة- الأصالة)، ومن ثم الوقوف على طبيعة العلاقة الارتباطية بين مستوى الكفاءة الذاتية الأكاديمية وتحقيق الإبداع في ممارسة الأنشطة الطلابية الجامعية للشباب الجامعي، من أجل التوصل إلى آليات إجرائية مقترحة من منظور الخدمة الاجتماعية لتحقيق الإبداع في ممارسة الأنشطة الطلابية الجامعية، وقد انتمى البحث إلى نمط البحوث الوصفية، كما استند إلى المنهج الوصفي باستخدام طريقة المسح الاجتماعي بأسلوب العينة، وتوصلت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطية طردية دالة إحصائيًا بين الكفاءة الذاتية الأكاديمية وتحقيق الإبداع في ممارسة الأنشطة الطلابية الجامعية، كما أوصى البحث بضرورة تنمية الكفاءة الذاتية الأكاديمية للشباب الجامعي من خلال تفعيل الأنشطة التدريبية من ورش عمل ودورات تدريبية وغيرها، كما أوصت بتوفير البيئة الملائمة لتشجيع الإبداع في ممارسة الأنشطة الطلابية.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الكفاءة؛ الكفاءة الذاتية الأكاديمية؛ الإبداع؛ الأنشطة الطلابية الجامعية، الشباب الجامعي.</p>حنان طنطاوي أحمد عبد التواب
Copyright (c) 2024 حنان طنطاوي أحمد عبد التواب
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-0915310712510.53542/jass.v15i3.6986دور التكنولوجيا الرقمية في مجابهة التحديات الأمنية وحماية الأسرة في مجتمعاتنا العربية: عُمان مثالا للمقاربة
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6994
<p>في ظل التحولات المتسارعة التي تشهدها مجتمعاتنا، برزت الحاجة الملحة إلى أهمية التكنولوجيا وخاصة الرقمية منها في مواجهة جملة التحديات القائدة ومسايرة طبيعة العصر. فكانت المسألة الأمنية أحد أبرز هذه التحديات المطروحة لما لها من انعكاس على سلمية المجتمع واستمراره، ومن هنا نجد أنفسنا إزاء ثالوث مفهومي: الأمن والأسرة والذكاء الاصطناعي. وهذا ما ستختص به دراستنا هذه التي تهدف إلى إبراز متانة العلاقة بين الأسرة كمؤسسة اجتماعية محورية والمطلب الأمني الذي أضحى أكثر إلحاحية في عالم شديد التغير، خاصة مع تعاظم وتيرة الثورة المعلوماتية التي غيرت بشكل لافت وتيرة الحياة الاجتماعية وأثرت في مختلف ملامح البنيات الاجتماعية. وفي هذا السياق برزت الحاجة إلى تمتين علاقة الأسرة ببقية المؤسسات الاجتماعية خاصة باستخدام تقنيات التواصل الحديثة وبرمجيات الذكاء الاصطناعي. وسيتم دراسة ذلك عبر المنهج التحليلي الكيفي، باعتبار أن الدراسة تركز على ابتكار مشروع قابل للتنفيذ من أجل تفعيل دور الأسرة في المسألة الأمنية وهذا ما يستوجب عملية التجريب والاستناد إلى جملة القراءات التحليلية والميدانية عبر الملاحظة. ونأمل من كل ذلك الوصول إلى نتائج تتصل بأهمية الذكاء الاصطناعي والثورة الرقمية في حماية الأسرة من جملة التحديات بل وجعلها شريكا فاعلا في مجابهة هذه التغيرات المتسارعة. لنخلص إلى ابراز أهمية دور الأسرة في تحقيق الأمن وضرورة مراجعة جدية للتدابير الأمنية.</p> <p><strong>الكلمـات المفتاحية:</strong> الخوارزمية؛ الأسرة؛ الأمن؛ الذكاء الاصطناعي؛ الأمن الاجتماعي.</p> <p> </p>سعيد الحسين عبدليوفاء بنت سعيد المعمري
Copyright (c) 2024 سعيد الحسين عبدلي, وفاء بنت سعيد المعمري
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-0915312714010.53542/jass.v15i3.6994تطوُّر الدرس الأصولي في اشتراط قصد الفرد لشمول صيغة العموم إياه من الشافعي إلى ابن السبكي: عرض وموازنة وتحليل
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6988
<p>يهدف هذا البحث إلى بيان قضية (اشتراط قصد الفرد لشمول صيغة العموم إياه) التي بحثها الأصوليون لما لها من أثر بالغ متعلق بتفسير صيغ العموم التي لا يكاد يخلو نصٌّ شرعي منها، وكان مبدأ الالتفات إلى القاعدة والحوار في تقرير مبناها الحجاج الفقهي في القرن الهجري الثالث، فقررها تعزيز إثبات الفروع الراجحة، وتزييف الفروع المرجوحة، ثم مضى الدرس الأصولي مطوِّرًا البحث فيها تنظيرًا وتفريعًا لتستقر في القرن الهجري الثامن مبحثًا مستقلًا تتقرر فيه وجهات نظر الفرقاء واحترازات القاعدة وضوابطها، وقد استقر البحث الأصولي أخيرًا على تسميتها: (الصورة غير المقصودة)، وهذه الدراسة: (<strong>تطوُّر الدرس الأصولي في اشتراط قصد الفرد لشمول صيغة العموم إياه من الشافعي إلى ابن السبكي عرض وموازنة وتحليل</strong>) جاءت لعرض تطور بحث القضية خلال حقبة زمنية مختارة لمعرفة ما مرَّ به بحث القضية من تغيّر سواء أكان تقدّمًا أم تأخرًا، مع بيان مؤثِّرات التغير في كلا نوعيه، لتجلية القضية وعرض مناهج الأصوليين في التقرير، وقد كانت للدراسة نتائج متعددة أبرزها أن مبدأ عرض القضية الحجاج الفقهي في الفروع لدى الإمام الشافعي، وأن الأوفر بحثًا في تقريرها هم مدرسة المتكلمين من الأصوليين، وأن إمام الحرمين والقرافي من المتكلمين هم الأكثر إسهامًا في تطويرها، وأن تطويرها البحثي انتهى عند ابن السبكي.</p> <p> </p> <p><strong>الكلمات المفتاحية</strong>: الصورة المقصودة؛ العموم؛ التخصيص؛ المدح والذم؛ تخصيص العموم بالإرادة.</p>ماجد بن محمد بن سالم الكندي
Copyright (c) 2024 ماجد بن محمد بن سالم الكندي
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-0915314315510.53542/jass.v15i3.6988فاعلية برنامج توجيه جمعي قائم على نموذج ليفرمور في تنمية الذكاء الثقافي لدى طلبة الصف الحادي عشر في محافظة مسقط
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6990
<p>هدفت الدراسة إلى استقصاء فاعلية برنامج توجيه جمعي قائم على نموذج ليفرمور في تنمية الذكاء الثقافي لدى عينة من الصف الحادي عشر في محافظة مسقط. وشملت العينة 96 طالبا وطالبة من الذين حصلوا على درجات أقل من المتوسط في التطبيق القبلي لمقياس الذكاء الثقافي، حيث تم توزيعهم في مجموعتين: تجريبية وضابطة، تكونت المجموعة التجريبية من 48 واشتملت المجموعة الضابطة على 48 طالب وطالبة، ولقد خضعت المجموعة التجريبية إلى برنامج توجيهي جمعي. اعتمدت الدراسة على المنهج شبه التجريبي، واستخدم مقياس الذكاء الثقافي، واشتمل المقياس على 20 عبارة موزعة على أربعة أبعاد وهي: ما وراء المعرفة، والمعرفي، والتحفيزي، والسلوكي، ولقد اشتمل البرنامج على 12 جلسة لتنمية الذكاء الثقافي لدى الطلبة. أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة، وأن اتجاه الفروق لصالح المجموعة التجريبية على جميع أبعاد مقياس الذكاء الثقافي، وبالإضافة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الاختبار القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية لصالح الاختبار البعدي، وكذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات المجموعة التجريبية والنوع الاجتماعي، حيث أظهرت تفاعل الاناث في المجموعة التجريبية اعلى من الذكور.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الذكاء الثقافي؛ البرنامج التوجيهي؛ الصف الحادي عشر؛ نموذج ليفرمور؛ النوع الاجتماعي.</p>زينب جابر عتيقمنى عبدالله البحرانيهعبد الحميد سعيد حسن
Copyright (c) 2024 زينب جابر عتيق, منى عبدالله البحرانيه, عبد الحميد سعيد حسن
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-0915315717210.53542/jass.v15i3.6990خداع الذات وعلاقته بالخصائص المزاجية كمتنبئات بالمشكلات السلوكية لدى الجانحين في مدينة الرياض
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6991
<p>هدفت الدراسة إلى تحديد مستوى كلّ من (خداع الذات - الخصائص المزاجية - المشكلات السلوكية)، والتعرف على طبيعة العلاقة بين المتغيرات الثلاثة، ودراسة إمكانية التنبؤ بالمشكلات السلوكية من خلال خداع الذات، والخصائص المزاجية لدى عينة الدراسة المكونة من (100) من الجانحين، وتم استخدام المنهج الوصفي (الارتباطي – المقارن). واستخدام مقياس (خداع الذات) (الخصائص المزاجية) (المشكلات السلوكية). وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي: ارتفاع مستوى خداع الذات، والخصائص المزاجية، والمشكلات السلوكية، وجود علاقة ارتباطية إيجابية قوية ذات دلالة إحصائية بين مستوى خداع الذات والخصائص المزاجية، وبين مستوى خداع الذات والمشكلات السلوكية، وعلاقة متوسطة الشدة بين مستوى الخصائص المزاجية والمشكلات السلوكية لدى عينة الدراسة، وأظهر نموذج الانحدار الخطي المتعدد إمكانية التنبؤ بالمشكلات السلوكية من خلال خداع الذات، والخصائص المزاجية لدى عينة الدراسة حيث بلغت قيمة معامل الارتباط المتعدد بين المتغيرين المستقلين، وبين المتغير التابع (0.749) أي أن المتغيرين المستقلين قد فسرا ما نسبته (56.1%) من التغير الحاصل في المتغير التابع، وقد أوصت الدراسة بالاهتمام بخداع الذات، والخصائص المزاجية لدى الجانحين؛ نظرًا لارتباطهما وعلاقتهما المباشرة بالمشكلات السلوكية، باعتبارهما أحد المتغيرات المنبئة ذات الأهمية للجانحين، وتقديم برامج إرشادية ووقائية للحد من المشكلات السلوكية.</p> <p> </p> <p><strong>الكلمات</strong> <strong>المفتاحية</strong>: خداع الذات؛ المشكلات السلوكية؛ الخصائص المزاجية؛ الجانحين؛ دار الملاحظة الاجتماعية.</p>ندى راشد محمد الرشود
Copyright (c) 2024 ندى راشد محمد الرشود الرشود
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-0915317519210.53542/jass.v15i3.6991Assessing Information Security Practices in Omani Ministries: Challenges and Pathways to International Standards Compliance
https://journals.squ.edu.om/index.php/jass/article/view/6992
<p>Digital transformation in Oman has amplified the risk of cyberattacks, as evidenced by millions of attacks targeting government websites and critical infrastructures. However, Oman’s current cybersecurity preparedness, particularly in policy development, is inadequate, as indicated by its moderate ranking in the National Cyber Security Index and score of 0% in cybersecurity policy development. Furthermore, prior research has not extensively covered the implementation of information security standards within Omani ministries. This study addresses this critical gap by evaluating the current state of information security policy implementation across 18 Omani ministries. A survey of 36 IT and security managers assessed current policies and practices, focusing on confidentiality, integrity, and availability. The study highlights that, although fundamental information security principles are implemented, a limited number of ministries possess international certifications. Specific deficiencies exist in advanced security measures, particularly in inadequate authentication protocols, inadequate encryption of sensitive data, and insufficient disaster recovery plans. The outcomes of this research highlight the critical necessity for Omani government agencies to embrace innovative technologies and adhere to internationally recognised information security standards to improve their security stance. This study provides significant information for policymakers and professionals aiming to strengthen the security posture of Oman’s public sector.</p> <p><strong>Keywords:</strong> Information Security; Information Security Policy; Government Ministries; Oman Information Security Standards.</p>Said AlbaramiKhalfan Zahran Al-HijjiRaja Waseem Anwar
Copyright (c) 2024 Said Albarami, Khalfan Zahran Al-Hijji, Raja Waseem Anwar
http://creativecommons.org/licenses/by-nd/4.0
2024-12-092024-12-0915331610.53542/jass.v15i3.6992